يقال إن الإنسان مسير ويقال إنه مخير، فهل صحيح أنه مخير أو أنه مسير، وإذا كان مسير فلماذا جعل الله النار للملحدين مع أنه هو الذي كتب عليهم الإلحاد ؟ حفظ