1 - : قرأت في كتاب (درة الناصحين) هذا الحديث، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: { أتاني جبريل وميخائيل عليهما السلام، قالوا: يا محمد! إن الله يقرؤك السلام ويقول: تارك الجماعة لا يشم رياح الجنة حتى لو كان عمله أكثر من عمل أهل الأرض }، وقال: إذا كان حال تارك الجماعة هكذا، فكيف حال تارك الصلاة عمداً؟ نرجو من سماحة الشيخ أن يشرح لنا هذا جزاه الله خيراً. أستمع حفظ
2 - في نفس الكتاب عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: { من صلى مائة ركعة في ليلة النصف من شعبان يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب والإخلاص خمس مرات أنزل الله تعالى عليه خمسمائة ألف ملك، مع كل ملك دفتر من نور يكتبون ثوابه إلى يوم القيامة }، والكتاب ليس فيه اسم هذه الصلاة، نرجو أن يعلنها سماحة الشيخ ويوضح الحقيقة؟ جزاكم الله خيراً. أستمع حفظ
4 - وقع في يدي كتاب مختصر صلاة النبي صلى الله عليه وسلم يدعي مؤلفه أنه جمعه ورتبه من كتاب صفة صلاة النبي لسماحتكم وكتاب الصلاة لابن القيم، وقد وجدت فيه أنه يذكر أن هناك حديث عن وائل بن حجر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا جلس بين السجدتين قبض إصبعين وحلق حلقتة بالإبهام والوسطى، وأشار بالسبابة يحركها يدعو بها، وذكر رواة الحديث وهم: أبو داوود، والنسائي، وأحمد. كما أني سمعت في برنامجكم الطيب نور على الدرب أحد العلماء لا أذكر اسمه قد ذكر مسألة التحريك ولكن بدون أدلة نقلية في تحريك السبابة بين السجدتين، نرجو من سماحتكم بيان هذا الأمر من حيث صحة الحديث وتخريجه، وما صحة هذه الوضعية، وهل هي مقتصرة على التشهد أم توجد أيضاً في الجلوس بين السجدتين؟ نرجو بيانها بياناً مبسوطاً، مأجورين، جزاكم الله خيراً. أستمع حفظ
5 - مسألة وضع اليمين على الشمال بعد الركوع: نرجو من سماحتكم إدراج أدلة هذا وبسط الكلام فيها بسطاً وافياً، وكلام أئمة العلماء في هذه المسألة، وهل لمن يدعي أن هذا الأمر بدعة وضلالة من حجة يتمسك بها في إرسال اليدين، أم أنه يحتج بعادة الناس، مع علمنا أن العبادة توقيفية، وهل إذا كان الإمام يرسل يديه بعد الركوع فهل علي أن أرسلها اقتداء ومتابعة للإمام، أم أستمر في وضع اليمين على الشمال؟ أفتونا مأجورين. أستمع حفظ
6 - المسألة الثالثة والأخيرة التي يود مناقشتها صاحب هذه الرسالة يقول: حول قراءة الفاتحة للمأموم في الصلاة الجهرية، هل هي واجبة أم لا، وهل إذا سكت الإمام بعد قراءة الفاتحة يقرأ المأمومون، وإذا لم يسكت هل عليهم الاستماع أم القراءة، وعلى حسب علمي: أن السكتة بعد الفاتحة قصيرة جداً لا تسع أن يقرأ المأمومون فيه الفاتحة، فهل إذا أطالها الأمام لكي يقرأوا فهل هذه بدعة أم لا؟ أفتونا جزاكم الله خيراً. أستمع حفظ
7 - لقد قرأت في أحد الكتب أنه حسب القراءات السبع يجوز تغير اللفظ، مثل قوله تعالى: (( كالعهن المنفوش ))[القارعة:5] أنه يجوز أن نقرأها: (كالصوف المنفوش)، وأيضاً قوله تعالى: (( في جيدها حبلٌ من مسدٍ ))[المسد:5] أنه يجوز لنا نقرأها: (في عنقها حبل من مسد)، أفيدونا أفادكم الله، هل ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من ذلك؟ أستمع حفظ
10 - هناك بعض المواد الغذائية المستوردة من الخارج تحتوي على مركبات حيوانية مذبوحة في بلد غير مسلم، ما حكم هذه المواد؟ أستمع حفظ