ما معنى كلام النووي في شرحه لهذا الحديث حيث قال" و في هذا دليل لفضل الإجتماع على تلاوة القرآن في المسجد وهو مذهبنا ومذهب الجمهور وقال مالك يكره و تأوله بعض أصحابه " هل مقصوده بالإجتماع على التلاوة بصوت واحد وأن هذا هو الذي كرهه مالك نرجوا التوضيح ؟ حفظ