القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " وكانوا يقولون في تلبيتهم : " لبيك لا شريك لك ، إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك " ، فقال تعالى لهم : { ضرب لكم مثلًا من أنفسكم هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء في ما رزقناكم فأنتم فيه سواءٌ تخافونهم كخيفتكم أنفسكم } . حفظ
القارئ : " وكانوا يقولون في تلبيتهم : لبيك لا شريك لك، إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك، فقال تعالى لهم : (( ضرب لكم مثلًا من أنفسكم هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء فيما رزقناكم فأنتم فيه سواءٌ تخافونهم كخيفتكم أنفسكم )) "
الشيخ : والجواب : معنى الآية يقول الله عز وجل : أنتم وآلهتكم ملك لله عز وجل فكيف تجعلون ملكه مشاركاً له في ملكه، أرأيتم لو كان لكم عبد هل تجعلونه شريكاً لكم في ملككم؟ الجواب : لا (( هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء فيما رزقناكم )) يعني في أموالكم (( فأنتم فيه سواء )) يعني: أنهم مساوون لكم في المال واستحقاقه؟ الجواب: لا.
الشيخ : والجواب : معنى الآية يقول الله عز وجل : أنتم وآلهتكم ملك لله عز وجل فكيف تجعلون ملكه مشاركاً له في ملكه، أرأيتم لو كان لكم عبد هل تجعلونه شريكاً لكم في ملككم؟ الجواب : لا (( هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء فيما رزقناكم )) يعني في أموالكم (( فأنتم فيه سواء )) يعني: أنهم مساوون لكم في المال واستحقاقه؟ الجواب: لا.