القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " قال طائفة من السلف : كان أقوام يدعون العزير والمسيح والملائكة ، فأنزل الله هذه الآية ، وقد أخبر فيها أن هؤلاء المسؤولين يتقربون إلى الله ، ويرجون رحمته ، ويخافون عذابه . وقد ثبت في الصحيح أن أبا هريرة قال : " يا رسول الله ، أي الناس أسعد بشفاعتك يوم القيامة ؟ قال : " يا أبا هريرة ، لقد ظننت أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد أولى منك ؛ لما رأيته من حرصك على الحديث ، أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة : من قال : لا إله إلا الله ، يبتغي بها وجه الله " فكلما كان الرجل أتم إخلاصا لله ؛ كان أحق بالشفاعة " حفظ
القارئ : " قال طائفة من السلف : كان أقوام يدعون العزير والمسيح والملائكة، فأنزل الله هذه الآية، وقد أخبر فيها أن هؤلاء المسؤولين يتقربون إلى الله ويرجون رحمته ويخافون عذابه. وقد ثبت في الصحيح أن أبا هريرة قال : ( يا رسول الله، أي الناس أسعد بشفاعتك يوم القيامة؟ قال : يا أبا هريرة، لقد ظننت أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد ) ".
الشيخ : عن عن؟
القارئ : " ( لقد ظننت أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد أولى منك، لما رأيته من حرصك على الحديث، أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة : من قال لا إله إلا الله، يبتغي بها وجه الله ) فكلما كان الرجل أتم إخلاصا لله كان أحق بالشفاعة، وأما من علق قلبه بأحد ".
الشيخ : عندي أنا أكثر إخلاصاً.
الطالب : أتم.
الشيخ : أتم؟
القارئ : في ط قال: أكثر.
الشيخ : أكثر؟
القارئ : نعم.
الشيخ : نجعلها نسخة.
الشيخ : عن عن؟
القارئ : " ( لقد ظننت أن لا يسألني عن هذا الحديث أحد أولى منك، لما رأيته من حرصك على الحديث، أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة : من قال لا إله إلا الله، يبتغي بها وجه الله ) فكلما كان الرجل أتم إخلاصا لله كان أحق بالشفاعة، وأما من علق قلبه بأحد ".
الشيخ : عندي أنا أكثر إخلاصاً.
الطالب : أتم.
الشيخ : أتم؟
القارئ : في ط قال: أكثر.
الشيخ : أكثر؟
القارئ : نعم.
الشيخ : نجعلها نسخة.