الشيخ عبد المحسن العباد
سنن الترمذي
الحجم ( 7.93 ميغابايت )
التنزيل ( 985 )
الإستماع ( 156 )


  1. باب ما جاء أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله

  2. حدثنا هناد حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها منعوا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله وفي الباب عن جابر وسعد وبن عمر قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح

الشيخ عبد المحسن العباد
سنن الترمذي
الحجم ( 5.50 ميغابايت )
التنزيل ( 951 )
الإستماع ( 126 )


  1. باب ما جاء في وصف جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم الإيمان والإسلام

  2. حدثنا أبو عمار الحسين بن حريث الخزاعي أخبرنا وكيع عن كهمس بن الحسن عن عبد الله بن بريدة عن يحيى بن يعمر حدثنا أحمد بن محمد أخبرنا ابن المبارك أخبرنا كهمس بن الحسن بهذا الإسناد ونحوه حدثنا محمد بن المثنى حدثنا معاذ بن معاذ عن كهمس بهذا الإسناد ونحوه بمعناه وفي الباب : عن طلحة بن عبيد الله و أنس بن مالك و أبي هريرة قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح قد روي من غير وجه نحو هذا عن عمر وقد روي هذا الحديث عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحيح هو ابن عمر عن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم : قال : أول من تكلم في القدر معبد الجهني قال : فخرجت أنا وحميد بن عبد الرحمن الحميري حتى أتينا المدينة فقلنا : لو لقينا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألناه عما أحدث القوم قال فلقيناه يعني عبد الله بن عمر وهو خارج من المسجد قال : فاكتنفته أنا وصاحبي قال : فظننت أن صاحبي سيكل الكلام إلي فقلت : يا أبا عبد الرحمن إن قوما يقرءون القرآن ويتقفرون العلم ويزعمون أن لا قدر وأن الأمر أنف قال : فإذا لقيت أولئك فأخبرهم أني منهم بريء وأنهم مني برءاء والذي يحلف به عبد الله لو أن أحدهم أنفق مثل أحد ذهبا ما قبل ذلك منه حتى يؤمن بالقدر خيره وشره قال : ثم أنشأ يحدث فقال : قال عمر بن الخطاب : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فألزق ركبته بركبته ثم قال : يا محمد ما الإيمان ؟ قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره قال : فما الإسلام ؟ قال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان قال : فما الإحسان ؟ قال : أن تعبد الله كأنك تراه فإنك إن لم تكن تراه فإنه يراك قال : في كل ذلك يقول له صدقت قال : فتعجبنا منه يسأله ويصدقه قال : فمتى الساعة ؟ قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل قال : فما أمارتها ؟ قال : أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة العالة أصحاب الشاء يتطاولون في البنيان قال : عمر : فلقيني النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بثلاث فقال : يا عمر هل تدري من السائل ؟ ذاك جبريل أتاكم يعلمكم معالم دينكم قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح

الشيخ عبد المحسن العباد
سنن الترمذي
الحجم ( 5.38 ميغابايت )
التنزيل ( 940 )
الإستماع ( 132 )


  1. تابع لباب ما جاء في وصف جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم الإيمان والإسلام

  2. تتمة شرح حديث : ( حدثنا أبو عمار الحسين بن حريث الخزاعي أخبرنا وكيع عن كهمس بن الحسن عن عبد الله بن بريدة عن يحيى بن يعمر حدثنا أحمد بن محمد أخبرنا ابن المبارك أخبرنا كهمس بن الحسن بهذا الإسناد ونحوه حدثنا محمد بن المثنى حدثنا معاذ بن معاذ عن كهمس بهذا الإسناد ونحوه بمعناه وفي الباب : عن طلحة بن عبيد الله و أنس بن مالك و أبي هريرة قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح قد روي من غير وجه نحو هذا عن عمر وقد روي هذا الحديث عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحيح هو ابن عمر عن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم : قال : أول من تكلم في القدر معبد الجهني قال : فخرجت أنا وحميد بن عبد الرحمن الحميري حتى أتينا المدينة فقلنا : لو لقينا رجلا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألناه عما أحدث القوم قال فلقيناه يعني عبد الله بن عمر وهو خارج من المسجد قال : فاكتنفته أنا وصاحبي قال : فظننت أن صاحبي سيكل الكلام إلي فقلت : يا أبا عبد الرحمن إن قوما يقرءون القرآن ويتقفرون العلم ويزعمون أن لا قدر وأن الأمر أنف قال : فإذا لقيت أولئك فأخبرهم أني منهم بريء وأنهم مني برءاء والذي يحلف به عبد الله لو أن أحدهم أنفق مثل أحد ذهبا ما قبل ذلك منه حتى يؤمن بالقدر خيره وشره قال : ثم أنشأ يحدث فقال : قال عمر بن الخطاب : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فألزق ركبته بركبته ثم قال : يا محمد ما الإيمان ؟ قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره قال : فما الإسلام ؟ قال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان قال : فما الإحسان ؟ قال : أن تعبد الله كأنك تراه فإنك إن لم تكن تراه فإنه يراك قال : في كل ذلك يقول له صدقت قال : فتعجبنا منه يسأله ويصدقه قال : فمتى الساعة ؟ قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل قال : فما أمارتها ؟ قال : أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة العالة أصحاب الشاء يتطاولون في البنيان قال : عمر : فلقيني النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك بثلاث فقال : يا عمر هل تدري من السائل ؟ ذاك جبريل أتاكم يعلمكم معالم دينكم قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح

الشيخ عبد المحسن العباد
سنن الترمذي
الحجم ( 5.35 ميغابايت )
التنزيل ( 892 )
الإستماع ( 102 )


  1. باب ما جاء في إضافة الفرائض إلى الإيمان

  2. حدثنا قتيبة حدثنا عباد بن عباد المهلبي عن أبي جمرة عن بن عباس قال قدم وفد عبد آلاف على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا ثم إن هذا الحي من ربيعة ولسنا نصل إليك إلا في أشهر الحرام فمرنا بشيء نأخذه عنك وندعوا إليه من وراءنا فقال آمركم بأربع الإيمان بالله ثم فسرها لهم شهادة أن لا إله إلا الله وأني رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأن تؤدوا خمس ما غنمتم

الشيخ عبد المحسن العباد
سنن الترمذي
الحجم ( 5.32 ميغابايت )
التنزيل ( 795 )
الإستماع ( 159 )


  1. باب ما جاء في ترك الصلاة

  2. حدثنا قتيبة حدثنا جرير وأبو معاوية عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم بين الكفر والإيمان ترك الصلاة

الشيخ عبد المحسن العباد
سنن الترمذي
الحجم ( 5.58 ميغابايت )
التنزيل ( 818 )
الإستماع ( 146 )


  1. باب ما جاء أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا

  2. حدثنا أبو حفص بن غياث عن الأعمش عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء وفي الباب عن سعد وابن عمر وجابر وأنس وعبد الله بن عمرو قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من حديث بن مسعود إنما نعرفه من حديث حفص بن غياث عن الأعمش وأبو الأحوص اسمه عوف بن مالك بن نضلة الجشمي تفرد به حفص

الشيخ عبد المحسن العباد
سنن الترمذي
الحجم ( 4.15 ميغابايت )
التنزيل ( 752 )
الإستماع ( 137 )


  1. باب ما جاء فيمن يموت وهو يشهد أن لا إله إلا الله

  2. حدثنا قتيبة حدثنا الليث عن بن عجلان عن محمد بن يحيى بن حبان عن بن محيريز عن الصنابحي عن عبادة بن الصامت أنه قال ثم دخلت عليه وهو في الموت فبكيت فقال مهلا لم تبكي فوالله لئن استشهدت لأشهدن لك ولئن شفعت لأشفعن لك ولئن استطعت لأنفعنك ثم قال والله ما من حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم لكم فيه خير إلا حدثتكموه إلا حديثا واحدا وسوف أحدثكموه اليوم وقد أحيط بنفسي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله حرم الله عليه النار وفي الباب عن أبي بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة وجابر وابن عمر وزيد بن خالد قال سمعت بن أبي عمر يقول سمعت بن عيينة يقول محمد بن عجلان كان ثقة مأمونا في الحديث قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه والصنابحي هو عبد الرحمن بن عسيلة أبو عبد الله وقد روي عن الزهري أنه سئل عن قول النبي صلى الله عليه وسلم من قال لا إله إلا الله دخل الجنة فقال إنما كان هذا في أول الإسلام قبل نزول الفرائض والأمر والنهي قال أبو عيسى ووجه هذا الحديث ثم بعض أهل العلم أن أهل التوحيد سيدخلون الجنة وإن عذبوا بالنار بذنوبهم فإنهم لا يخلدون في النار وقد روي عن عبد الله بن مسعود وأبي ذر وعمران بن حصين وجابر بن عبد الله وابن عباس وأبي سعيد الخدري وأنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال سيخرج قوم من النار من أهل التوحيد ويدخلون الجنة هكذا روي عن سعيد بن جبير وإبراهيم النخعي وغير واحد من التابعين وقد روي وجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في تفسير هذه الآية ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين قالوا إذا أخرج أهل التوحيد من النار وأدخلوا الجنة ود الذين كفروا لو كانوا مسلمين